المغرب تحت المجهر
ندين الحكومة الجزائرية بالارهاب والتسلط الذي مارستها على الصحفيين النزهاء بالمطار ،وإجراء تحقيقات لا إنسانية..ولا قانونية ..في سابقة لا ولم تعرفها الصحافة الدولية في العالم
إذ ليس بالمقبول باي معيار مهني أو أخلاقي قانوني، أو حتى سياسي وإعلامي أن تمارس حكومة الأحذية الثقيلة الجزائرية ،التي ارتكبت جرائم كثيرة في حق المغرب من خلال سعيها المتواصل من أجل بلقنة المغرب ،ومتناسبة الأدوار الكبرى ،والخدمات الإنسانية التي قدمها المغاربة للجزائر إبان الاستعمار التركي والفرنسي،وان الشعب المغربي يده ندية..بيضاء على الشعب الجزائري ..تذكروا خطابات جلالة الملك محمد السادس نصره الله نصرا مبينا، للحكومة الجزائرية بأن تراعي حقوق الجوار ،وتفتح الحدود، وتتخلى عن تمويل وتسليح المرتزقة،من أجل بناء وحدة عربية إسلامية مغاربية
ولكن
حكومة الجنيرالات صماء ..بكماء ..لا علاقة لهم لا بالسياسة والدين والأخلاق.
جرائم لاتغتفر في حق الشعب المغربي انطلاقا من طرد الجالية المغربية من الجزائر،وقطع صلة الرحم ،واعتقال وتعذيب
المغاربة الاحرار الذين يدافعون عن الحق
كفى أيتها الحكومة الجنيرالات من
ممارسة القمع ،والتلسط على الصحفيين والمثقفين، والشعب الجزائري ظلما وعدوانا..
ومن هذا المنبر الإعلامي نطالب من الاتحادات الصحفيين العرب والغرب ،وكل المنظمات الصحفية والدولي
والحقوقية والصحف والقنوات التلفزيون والأثيرية ،بإدانة هذا التعدي الصارخ على قواعد وقانون العمل الصحفي ،الذي تورطت فيه الحكومة الجزائرية.
ونحن نثق بأن الضمير الصحفي في العالم كله ،سيرد بقوة واستقامة على هذه الجريمة الكبرى التي ارتكبت ظلما وعدوانا في حق الصحفيين.
أسئلة للحكومة الجزائرية
* أين هي حقوق الإنسان والاستقلالية والحرية والسياسية الواعية المنطقية
* أين هو الدين الإسلامي الوسطي
* أين هي حقوق الجار على الجار
واخيرا اختم اذانتي بهذا البيت الشعري
وإذا أكرمت الكريم ملكته** وإذا أكرمت اللئيم تمردا
●●●●●●●
د : ادريس قزدار…:؟؟؟: ة . !…ه
على الصحفيين المغرب ●●●●●●●.
ندين الحكومة الجزائرية بالارهاب والتسلط الذي مارستها على الصحفيين النزهاء بالمطار ،وإجراء تحقيقات لا إنسانية..ولا قانونية ..في سابقة لا ولم تعرفها الصحافة الدولية في العالم .
إذ ليس بالمقبول باي معيار مهني أو أخلاقي قانوني، أو حتى سياسي وإعلامي أن تمارس حكومة الأحذية الثقيلة الجزائرية ،التي ارتكبت جرائم كثيرة في حق المغرب من خلال سعيها المتواصل من أجل بلقنة المغرب ،ومتناسبة الأدوار الكبرى ،والخدمات الإنسانية التي قدمها المغاربة للجزائر إبان الاستعمار التركي والفرنسي،وان الشعب المغربي يده ندية..بيضاء على الشعب الجزائري ..تذكروا خطابات جلالة الملك محمد السادس نصره الله نصرا مبينا، للحكومة الجزائرية بأن تراعي حقوق الجوار ،وتفتح الحدود، وتتخلى عن تمويل وتسليح المرتزقة،من أجل بناء وحدة عربية إسلامية مغاربية .
ولكن !
حكومة الجنيرالات صماء ..بكماء ..لا علاقة لهم لا بالسياسة والدين والأخلاق.
جرائم لاتغتفر في حق الشعب المغربي انطلاقا من طرد الجالية المغربية من الجزائر،وقطع صلة الرحم ،واعتقال وتعذيب
المغاربة الاحرار الذين يدافعون عن الحق .
كفى أيتها الحكومة الجنيرالات من
ممارسة القمع ،والتلسط على الصحفيين والمثقفين، والشعب الجزائري ظلما وعدوانا..
ومن هذا المنبر الإعلامي نطالب من الاتحادات الصحفيين العرب والغرب ،وكل المنظمات الصحفية والدولية
والحقوقية والصحف والقنوات التلفزيون والأثيرية ،بإدانة هذا التعدي الصارخ على قواعد وقانون العمل الصحفي ،الذي تورطت فيه الحكومة الجزائرية.
ونحن نثق بأن الضمير الصحفي في العالم كله ،سيرد بقوة واستقامة على هذه الجريمة الكبرى التي ارتكبت ظلما وعدوانا في حق الصحفيين.
أسئلة للحكومة الجزائرية:
* أين هي حقوق الإنسان والاستقلالية والحرية والسياسية الواعية المنطقية ؟
* أين هو الدين الإسلامي الوسطي ؟
* أين هي حقوق الجار على الجار ؟
واخيرا اختم اذانتي بهذا البيت الشعري :
وإذا أكرمت الكريم ملكته** وإذا أكرمت اللئيم تمردا .
●●●●●●●.
د : ادريس قزدار.
