المغرب تحت المجهر
رضوان المكي السباعي
المغرب أصبح في ظرف وجيز حديث العالم ، ولا أدل على ذلك حين كان سنة 2023 يتصدر محركات غوغل ،
خصوصا بعد الانتفاضة الكبيرة في عالم السياسة والإقتصاد والأمور تخص عيش المواطن الفقير والمهمش … في الرياضة كذلك فقد حضي جلالة الملك محمد السادس باعتراف دولي وافريقي بأن تسلم له جائزة التميز أشرف عليها رئيس الفيفا ورئيس الكاف لكرة القدم ،
بعدها مباشرة يعلن المغرب ترشحه إستضافة كأس العالم 2030 مناصفة مع إسبانيا والبرتغال الجارين التاريخيان في ملف مشترك ، وهذا ما حضي معه بالموافقة بالإجماع متفوقة على ملفات منافسة .
خبر الفوز باستضافة فعاليات كأس العالم 2030 كلف معه المغرب بتجهيز خمس ملاعب أما البرتغال ثلاتة ملاعب وإسبانيا عشر ملاعب…بعد هذا النجاح بشرف تنظيم كأس العالم تلته بعد أيام شرف تنظيم موندياليتو كأس أفريقيا للامم عام 2025
بعد تنافسية قوية من الجزاءر ونيجيريا. ونبقى في إطار التمتيلية المغربية على شكل فردي أو جماعي هو الحضور لكوكبة المنتخب الوطني المغربي الذي نال من الكاف جائزة أحسن منتخب ،
كيف لا وقد حافض على ترتيبه المشرف المرتبة 13 عالميا ، يليه حصول مدربه القدير وليد الركراكي على جاءزة أحسن مدرب أفريقي. المسؤولية كل المسؤولية هو الحفاظ على هذا التوهج والنجاحات من أكبر هرم بالمغرب إلى باقي الاهرامات الاخرى ، فلنجعل جميعا سنة 2023 تطوى و2024 تحكى أيضا.
