الرئيسيةمجتمع

“من الجهة الخفية التي تتستر وتوفر الحماية لقائد الملحقة الإدارية سلام جوج بعد الشهادة الإدارية المزورة وحفر الآبار الثلاث: مخالف ينبش ويحفر الأعمدة الخرسانية ويبني سقيفتين إسمنتيتين عشوائيتين أمام أعين قائد الملحقة وباشا الدائرة الحضرية أهل الغلام وعون السلطة المكلف بالقطاع.

متابعة الإعلامي أحمد الشرفي

شكون بعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي اللي كيوفر الحماية لقائد الملحقة الإدارية سلام جوج: ؟؟؟ الجهة التي سنكشف عنها قريباً…..

من الجهة الخفية التي تتستر وتوفر الحماية لقائد الملحقة الإدارية سلام جوج . من بعد الشهادة الإدارية المزورة: مخالف ينبش ويحفر الأعمدة الخرسانية ويبني سقيفتين إسمنتيتين عشوائيتين .

أمام أنظار قائد الملحقة الإدارية سلام جوج، والباشا رئيس الدائرة الحضرية أهل الغلام، وعون السلطة المكلف بالقطاع، تُرصد مخالفة خطيرة تتعلق بعملية بناء عشوائية تهدد سلامة بناية في منطقة سلام جوج. ووفقاً لمصادرنا في الدار البيضاء، فقد تبين أن مالكي إحدى المحلات التجارية في إقامة بيتي سكني يقومون بأعمال تخريبية خطيرة تستهدف الأعمدة الخرسانية للبناية.

تشير التقارير إلى أن هؤلاء الأفراد قاموا بنبش وحفر الأعمدة الخرسانية من جميع الجوانب، مما أدى إلى الوصول إلى القضبان الحديدية التي تشكل أساس البناء. وتأتي هذه الأعمال في سياق محاولة ربط القضبان الحديدية الخاصة بالعمارة بالقضبان الحديدية الأخرى لتشكيل السقيفتين الجديدتين باستخدام الأسمنت.

تشكل هذه الأفعال تهديداً خطيراً للبنية التحتية للعمارة، وتزيد من احتمال تكرار الفاجعة التي شهدتها عمارة برڭون بنسبة تسعين في المئة. ومع ذلك، يلاحظ القلق المتزايد حول وجود تواطؤ من بعض الجهات التي تتستر وتوفر الحماية لقائد الملحقة الإدارية في سلام جوج، مع العلم أن منطقة سلام جوج شهدت مؤخراً خروقات جسيمة.

سنقوم، عزيزي القارئ، بكشف الجهة التي تعمل على إخفاء المخالفات بالمنطقة وتوفر الحماية للمخالفين، مما يساعدهم في خرق القانون. فالعمارة التي نعرض لسيادتكم صورها تقع بشارع لالة خديجة، وهي واضحة للعيان. كيف يمكن للمخالف أن يهدم أساس العمارة ويحفر جميع الأعمدة الخرسانية ويبني سقيفتين إسمنتيتين عشوائيتين من دون أن يتم إيقافه من لدن السلطة المحلية والإقليمية؟ ليبقى السؤال المطروح: هل المسؤولون بعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي أحياء أم أموات، أم تحركهم جهات نافذة؟

يتبع”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى