الرئيسية

الحر بالغمزة: ويسألونك عن الجمال AESTHETiCS.?

 الجمال لا يدركه إلا أصحاب العقول والنفوس الجميلة،والتفكير والجمالي، والجماليات

هي تاريخ طريف وتليد في تاريخ تطور الثقافات الحضارية،والإنسانية من شعر فلسفة وعلوم  إنسانية وآداب.

وعلى حد قول الفيلسوف ديمقريطوس: 《… إن الفن الحقيقي عادة ما يكون جميلا …》.

و أما سقراط فقد وضح بأن الجمال له معايير ومقاييس حسية وسمعية وبصرية  يرى ويسمع، وأفلاطون وربط مابين الجمال والأخلاق المثالية،ليعكس ( الجمال  = الخير ) في الأرض، وأما الفيلسوف  بلوتينوس، فقد أضاف عامل القبح، وأرسطو تجنب الرؤية الجمالية لأفلاطون، والعلاقة بين خير الأخلاق والجمال،ووصل إلى الإبداع القني في أشياء قبيحة انطلاقا من التراجيديا، والكوميديا والمأساة، كاشفا عن النوعيات الجمالية فيها،ثم برزت النظريات الجمالية عند القديس أجستون A’goston متواصلا مع جماليات بلوتينوس ،والتي تقول: 《… بأن الله سبحانه وتعالى هو أعظم درجات الجمال، وإن كل جمال هو من صنعه،وطالما أن الله،خالق العالم، فإن العالم كامل لاريب في ذلك، وأما القبح فماهو إلا أخذوعة وصورة مظللة للبصر…》.

فكيفةسياتي الجمال في عصر النهضة ؟.

◇◇◇◇◇◇◇◇.

* بقلم : أبو الخنساء وحمزة وأمين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى