الرئيسية

كرة القدم عندما تتحول إلى صورة من صور التعسف ونكران جميل الآخرين.

المغرب تحت المجهر:رضوان المكي السباعي 

يوم الأحد المنصرم مساء كما هو معلوم ،قام البيت الرجاوي بالانفصال عن  مدربه التونسي الشابي بعد مباراة الدربي التي جرت اطوارها يوم السبت 6 نونبر اي قبل الإنفصال بيوم واحد…

سؤال الجمهور الرياضي المغربي هل هدا الانفصال أهو اقالة ام استقالة ام مادا بالضبط…

على أي حتى نكون محايدين فالرجل حصل مع فريق الرجاء البيضاوي في وقت وجيز استلم فيه المهام على كاسين غاليين لقب الكتنفدرالية الإفريقية ولقب الملك محمد السادس الغالية…

كما يمكن اعتبار هذا الرجل إبن الدار حين صرح بمقولته الشهيرة ” سيدي الملك محمد السادس “

ورغم عدة انتقادات لادعة من خصوم سياسيين فقد علل ذلك بما حققه المغرب بمقارنته بدول شمال افريقية بما فيها تونس نفسها .

وحتى لا نبخس عمل هذا الرجل فقد أهدى للبيت الأخضر كاسين مهمين تخطت به أزماتها المالية بشكل كبير ،اضافة الى تحفيزات مهمة أخرى من عاهل المغرب ،اظف الى حل مشاكل جملة من اللاعبين وقضايا عالقة على المكتب المسير…

هذا كافي أن يحضى هذا الرجل بمزيد من الإحترام فهو معروف عنه يشتغل في صمت…

ثم أن الطامة الكبرى والمعلومة التي من الضروري أن تتوصل بها ادارة الرجاء أو جميع الفرق المغربية …ان القطاع الرياضي في هذا البلد يتخده العديد من المسيرين نموذج للتسيير المعقلن والحكامة الجيدة لكل القطاعات بما فيها القطاعات الحيوية المهمة،لهدا فقد وجب اخد بعين اعتبار هذا المعطى والعمل على إعطاء صورة مهمة في التسيير خصوصا قطبي الكرة المغربية والعربية الرجاء والوداد…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى