المغرب تحت المجهر…طارق زهير
جماعة راس امليل بإقليم كلميم تبعد عنها قرابة 60كلم جنوبا.تتوفر المنطقة على مؤهلات ايكولوجية مهمة وبغطاء نباتي متنوع بامكانها ان تكون وجهة جاذبة للسياح المحلين والا جانب وكذلك اهتمام من طرف المستكشفين وعشاق المغامرة.فمن الآمال والتي تعمل عليها جماعة رأس امليل وفق مفاهم وقرابة مبدءية مع ساكنة المنطقة وذلك بخلق تعاونيات والتحاور مع مجموعة من القطاعات كقطاع المياه والغابات وإلا نكباب على توسيع رقعة تربية الوحش على نطاق واسع وغرس اشجار الارݣان …. بالإضافة إلى الوكالة الوطنية لتتمين الواحات .وجذب زيارات ميدانية وعقد اتفاقيات شراكة تتمحور حول تبادل التجارب في الميدان والسير قدما نحو مستقبل افضل هذفه تحقيق تطلعات الساكنة الافراوية.اهذا تبقى التنمية المستدامة هي السبيل الا نجح لتحقيق اقلاع اقتصادي يستجيب مع الساكنة اعتمادا على القرابة وتكوين تعاونيات رفيعة المستوى كي تتمكن من تاطير الكساب الافراوي وادخاله في قطر التنمية المستدامة لتربية الماشية وإلا بل بالخصوص.بيد أن العاءق الذي يحول دون وفرة الماشية الافراوية هو ندرة المياه.
والمختصة في تربية الماشية كالابل والمعز لهذا توجهت الجماعة في تسطير مخططات استراتيجية وذلك بالبحث عن شركاء مستثمرين وطنين لم لا اجانب لتعبئة المنطقة بابار لروي ضمأ الماشية ونموها على نطاق واسع كالابل بالخصوص باعتباره تنمية مستدامة و موروث له ثرات ضارب في جذور التاريخ بالمنطقة . فلهذا يجب الالتفاتة واعطاء الا ولوية والاهتمام بهذا القطاع والرقي به قدما نحو مستقبل أفضل ذات اشعاع اقتصادي وثقافي حساني يساير المستقبل.
